أتعرف ما الذي يحزنني في هذا كله؟ انك تعاملني دائمًا بشكل طارىء، وكأني حادثة!*
"كان ولا بُد من الانسحاب؛ لقلة حيلة القلب، واستنفاذ جميع الخيارات ووضوح الخسارة المبيّنة نهاية المطاف..ولأن الله لا يُحمِّل نفسًا إلا وسعها"
"أعوذُ بنور وجهك الكريم أن لا أمشي السنين القادمة إلا بالوجهة الصحيحة"
بعيدة أنا عن الجميع، حتى عن أولئك الذين يعتقدون أني قريبة منهم و يعرفوني
"وبعد لحظات ممتدة من الألفة،..
أيقنت بأن الطريق معك ملفت بالبهجه.. وكل مرة أعبره كأنه أول مرة".
أيقنت بأن الطريق معك ملفت بالبهجه.. وكل مرة أعبره كأنه أول مرة".
"نقيض الحبّ ليس الكراهية، نقيض الحبّ مختلف تماما عن الكراهية، إنه اللامبالاة، التبلّد، التباعد رغم العيش في مكان واحد، ألا تبتسم في وجه الآخر بعد أن كانت مجرد رؤيتك إياه تمكّنك من الطيران."
إنّها الأيام التي لا أشكو فيها ثقل قلبي لأحد، ولا أستطيع أن أقاوم فيها أكثر مما كُنت أفعل دائمًا، لكنّك ياربّي ترى كل شيء، تراني حينما أُجاهد وقد ضاقت دنياي بي، ولا أرجو سوى أن تنتهي كل فترات حياتي الصعبة وأعود على مايرام.
"لعلّها حين أرادها الله أن تأتي مُتأخرة ، تأتي أعظم وأكرم مما لو كانت قد أتت باكرة"
"لأن الجرح له قيمة تعادل قيمة الجارح
قدرت أسامح عداي وعجزت أسامح أصحابي"
قدرت أسامح عداي وعجزت أسامح أصحابي"