لا أجد وصفًا دقيقًا يصف شعوري بالراحة معك، أنتَ كالعودة للمنزل بعد يومٍ طويل، كبراءة سجين ظَن أنهُ سيُعدم، وكالرِضا بعد الخصام.
حسبنا الله فيمن قال فينا ماليس فينا، ونسب إلينا مالم نفعل، وتجاوز في حقنا، وأنكر ما فعلنا من خير وكفى بالله شهيدًا.
"نحن نمنح الفرص، لأننا لا نُريد أن نخسر من نحب، ولكنهم يخسرون فرصهم حين يظنون أن العطاء أبدي"