لكِنك هذهِ المرة تمضي بقلبٍ لم يعد يخاف، تضع المسافات بينك وبين كُل من حولك، تمضي دونَ أن تترك شيئاً مِنك مع أحدهم، هذهِ المرة أنت تعرف .
تسألني ما أجمل شعور في الدنيا؟ فأقول أن تشعر بأن لٱ تهون، أن تشعر أنك بمأمن ولو أخطأت، و أنك مفهوم ولو خانتك مفرداتك، وأنك لا تُغادَر ولو شعرت أنت برغبة في أن تغادر نفسك.
لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى، وأن دمعتك ستُمسح، وأن يدك لن تُترك مهما بدا الوضع شائكاً.
لا شيء أجمل من أن تعرف أن خاطرك سيُشترى، وأن دمعتك ستُمسح، وأن يدك لن تُترك مهما بدا الوضع شائكاً.
"أتأمل وجود الله في حياتي، خطوات أدركت أنها جاءت في موعدها؛ أنا الذي كنت أظن أن الأوان قد فات، أتأمل لطفه بي، وكيف أن هذا اللطف كان يضخ في قلبي اليقين، ليفيض فيحفني بهالة من السكينة والأمان، كيف أن نعمه تزداد ليربيني بالرفق والحنان فأخجل من تقصيري، فأشكر، وأتعلق بحبل وده أكثر."
"مرّت علي أيام، تمنيت أنّ يقف بجانبي أي أحد حتى وإن كان من باب المجاملة، هي ذاتها الأيام التي علَّمتني كيف أقف شامخة بمفردي."
"لا أريد أشياء ثمينة، لا أريد أشياء مُثيرة، لا أريد أشياء مشعة، أريد أشياء حقيقية، أشياء أحبّها، أحبّها لذاتها، حتى لو كانت صغيرة، حتى لو كانت متوارية في العتمة ولكِن وميض نورها الخافت يضيىء عالمي".
"جرعة هذا الصباح"
يكفيك ان تدرك انه مهما اشتدت الظروف وثقلت الايام، وصولًا الى المرحلة التي انستك امانيك، واصبح همك الاكبر يومك الذي تعيشه، لاتنسى ان الله لايخفى عليه حالك، سيعوضك ويخفف حمل الايام عليك، ما دمت راضيًا تحسن الظن به.
يكفيك ان تدرك انه مهما اشتدت الظروف وثقلت الايام، وصولًا الى المرحلة التي انستك امانيك، واصبح همك الاكبر يومك الذي تعيشه، لاتنسى ان الله لايخفى عليه حالك، سيعوضك ويخفف حمل الايام عليك، ما دمت راضيًا تحسن الظن به.
"في نهاية طريق الوحدة يشعر المرء بإنه اعتاد، غادرته الحاجة الى الرفقة، الى الأُنس! يتساوى النوم والارق، يصبح اللقاء بشخصٍ اخر مؤلما كالغربة".
"كيف لك ان تشعر بأني قد اتعمد ايذائك يومًا ما، وانا الذي حتى في لحظات صمتنا كنت خائفا ان تجرحك الظنون؟".