Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from القناة الرسمية للشيخ علي بن مختار آل علي الرملي
يجب أن نعلم دائما أن أصولنا وعقيدتنا لا تتغير
وأصولنا بحمد الله لا تتغير بتغير أي شخص أو أي جهة.
سواء في طاعة ولي الأمر المسلم في طاعة الله
أو في عدم جواز الإنكار العلني على ولي الأمر
أو عدم جواز الخروج عليه والتهييج عليه على المنبر
وعدم تكفير ولاة الأمر جملة على أصول الخوارج بالحكم بغير ما أنزل الله
و أصلنا ثابت في التفصيل في الحكم بغير ما أنزل الله على طريقة أهل السنة كما بينه ابن باز لا يتغير سواء الحكم بغير ما أنزل الله كان بالديمقراطية أو بغيرها
ونحذر أشد التحذير من تكفير الجيوش الإسلامية أو العاملين في الدوائر الحكومية بالتولي فهذا منهج الخوارج
أو استباحة دمائهم
أو الخروج على الحكام ففي هذا فساد عريض ترونه بأعينكم
احذروا فنحن قادمون على فتن تعصف عصفا كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
وكذلك لا نقبل إعادة إدخال الخوارج في الصف السلفي لا الطريفي ولا الحويني ولا القرني ولا غيرهم ما لم يتوبوا توبة صادقة
فاثبتوا على ما تعلمون ولا تغيروا ما كنتم تعرفونه وما كان ثابتا على عهد الأئمة الأربعة المعاصرين ابن باز وابن عثيمين والألباني والوادعي وغيرهم ممن سار على نهجهم كالفوزان والربيع والعباد
وأصولنا بحمد الله لا تتغير بتغير أي شخص أو أي جهة.
سواء في طاعة ولي الأمر المسلم في طاعة الله
أو في عدم جواز الإنكار العلني على ولي الأمر
أو عدم جواز الخروج عليه والتهييج عليه على المنبر
وعدم تكفير ولاة الأمر جملة على أصول الخوارج بالحكم بغير ما أنزل الله
و أصلنا ثابت في التفصيل في الحكم بغير ما أنزل الله على طريقة أهل السنة كما بينه ابن باز لا يتغير سواء الحكم بغير ما أنزل الله كان بالديمقراطية أو بغيرها
ونحذر أشد التحذير من تكفير الجيوش الإسلامية أو العاملين في الدوائر الحكومية بالتولي فهذا منهج الخوارج
أو استباحة دمائهم
أو الخروج على الحكام ففي هذا فساد عريض ترونه بأعينكم
احذروا فنحن قادمون على فتن تعصف عصفا كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم
وكذلك لا نقبل إعادة إدخال الخوارج في الصف السلفي لا الطريفي ولا الحويني ولا القرني ولا غيرهم ما لم يتوبوا توبة صادقة
فاثبتوا على ما تعلمون ولا تغيروا ما كنتم تعرفونه وما كان ثابتا على عهد الأئمة الأربعة المعاصرين ابن باز وابن عثيمين والألباني والوادعي وغيرهم ممن سار على نهجهم كالفوزان والربيع والعباد